حكم وأقوال جميلة عن الجنة... لا تفوتك
ما رأيت مثل النار نام هاربها ، ولا مثل الجنة نام طالبها
حاتم الأصم
إذا حانت الصلاة أسبغت الوضوء ؛ وأتيت الموضع الذي أريد الصلاة فيه فأقعد فيه حتى تجتمع جوارحي ؛ ثم أقوم إلى صلاتي ؛ وأجعل الكعبة بين حاجبي ؛ والصراط تحت قدمي ؛ والجنة عن يميني ؛ والنار عن شمالي ؛ وملك الموت ورائي ؛ أظنها آخر صلاتي ؛ ثم أقوم بين الرجاء والخوف ؛ وأُكبر تكبيرا بتحقيق ؛ وأقرأ قراءة بترتيل ؛ وأركع ركوعا بتواضع ؛ وأسجد سجودا بتخشع ؛ وأقعد على الورك الأيسر ؛ وأفرش ظهر قدمها ؛ وأنصب القدم اليمنى على الإبهام ؛ وأُتبعها الإخلاص ؛ ثم لا أدري أُقبلت مني أم لا؟
عبد الله بن عمر
والله! لو ألنت لها الكلام، وأطعمتها الطعام، لتدخلن الجنة ما اجتنبت الكبائر
إِياس بن معاوية
لما ماتت أم إِياس بن معاوية بكى عليها ، فقيل له في ذلك فقال : كان لي بابان مفتوحان إلى الجنة فأغلق أحدهما
محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم
إذا خلص المؤمنون من النار، حبسوا بقنطرة بين الجنة والنار، فيتقاصون مظالم كانت بينهم في الدنيا، حتى إذا نقوا وهذبوا أذن لهم بدخول الجنة. فوالذي نفس محمد بيده، لأحدهم بمسكنه في الجنة أدل بمنزله كان في الدنيا.
أبو الدرداء
أضحكني ثلاث وأبكاني ثلاث: أضحكني مؤمل الدنيا والموت يطلبه، وغافل ليس بمغفول عنه، وضاحك ملء فيه وليس يدري هل أرضى ربه أم أسخطه وأبكاني فراق الأحبة محمد وحزبه، وهو المطلع عند غمرات الموت، والوقوف بين يدي الله عز وجل يوم تبدو السرائر ثم لا أدري إلى جنة أم إلى نار
محمد رسول الله صلى الله عليه و سلم
لا يدخل النار أحد في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان و لا يدخل الجنة أحد في قلبه مثقال حبة خردل من كبرياء
محمد إسماعيل المقدم
علم الرعيل الأول من صفوة المسلمين أن في الجهاد فضلا لا يُضاهى، وخيرًا لا يتناهى، وأيقنوا أن الجنة تحت ظلال السيوف، وأن الري الأعظم في شرب كئوس الحتوف، فشمروا للجهاد عن ساق الاجتهاد، ونفروا إلى ذوي الكفر والعناد من شتى أصناف العباد، وجهزوا الجيوش والسرايا، وبذلوا في سبيل الله العطايا
محمد عمارة
فـفي الجهاد الضمان الوحيد و الأكيد لكي يكون لهذه الأمة جنة في الدنياو جنة في الآخرة .. وفي هذا الجهاد رهبانية هذه الأمة وتدينها وتدريبها . تتقرب به إلى اللهوأيضاً سياحتها التى تجدد بها حيوية النفس وطاقات الإبداع
ليست هناك تعليقات :