نوبل للكيمياء من نصيب أميركي و سويدي و تركي
أعلنت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم، الأربعاء، منح جائزة نوبل للكيمياء إلى السويدي توماس ليندال والأميركي بول مودريش والأميركي من أصل تركي عزيز سنجر.
وفاز العلماء بجائزة نوبل للكيمياء لعام 2015 لأبحاثهم حول الحمض الريبي النووي المتصلة بعلاج أمراض السرطان، حسب ما أوضحت الأكاديمية، ومقرها ستوكهولم.
وساهم العلماء الثلاثة في وضع خريطة لكيفية قيام الخلايا بإصلاح تلف الحمض الريبي النووي، الذي قد تصيبه بعض العوامل مثل الأشعة فوق البنفسجية بأضرار ، بحسب ما افادت قناة سكاي نيوز عربية.
وقالت الأكاديمية، في حيثيات منح الجائزة، “قدمت جهودهم معرفة أساسية لكيفية وظائف الخلية الحية وهو ما يستخدم على سبيل المثال في ابتكار علاجات حديثة للسرطان”.
وجائزة نوبل في الكيمياء، البالغة 8 ملايين كرونة سويدية (969 ألف دولار)، هي ثالت جوائز نوبل التي أعلنت لهذا العام، بعد جائزة الفيزياء والطب.
ومنحت الجائزة لأول مرة عام 1901 تكريما للإنجازات التي تتحقق في مجالات العلوم والآداب والسلام، وفقا لوصية ألفريد نوبل، مخترع الديناميت.
 |
Professors Sara Snogerup Linse, Goran K. Hansson and Claes Gustafsson, members of the Nobel Assembly, talk to the media at a news conference at the Royal Swedish Academy in Stockholm October 7, 2015. Sweden's Tomas Lindahl, the U.S.-based Paul Modrich and Turkish-born Aziz Sancar won the 2015 Nobel Prize for Chemistry for work on mapping how cells repair damaged DNA, the award-giving body said on Wednesday. REUTERS/Fredrik Sandberg/TT News Agency ATTENTION EDITORS - THIS IMAGE WAS PROVIDED BY A THIRD PARTY. FOR EDITORIAL USE ONLY. NOT FOR SALE FOR MARKETING OR ADVERTISING CAMPAIGNS. THIS PICTURE IS DISTRIBUTED EXACTLY AS RECEIVED BY REUTERS, AS A SERVICE TO CLIENTS. SWEDEN OUT. NO COMMERCIAL OR EDITORIAL SALES IN SWEDEN. NO COMMERCIAL SALES.
|
وفاز العلماء بجائزة نوبل للكيمياء لعام 2015 لأبحاثهم حول الحمض الريبي النووي المتصلة بعلاج أمراض السرطان، حسب ما أوضحت الأكاديمية، ومقرها ستوكهولم.
وساهم العلماء الثلاثة في وضع خريطة لكيفية قيام الخلايا بإصلاح تلف الحمض الريبي النووي، الذي قد تصيبه بعض العوامل مثل الأشعة فوق البنفسجية بأضرار ، بحسب ما افادت قناة سكاي نيوز عربية.
وقالت الأكاديمية، في حيثيات منح الجائزة، “قدمت جهودهم معرفة أساسية لكيفية وظائف الخلية الحية وهو ما يستخدم على سبيل المثال في ابتكار علاجات حديثة للسرطان”.
وجائزة نوبل في الكيمياء، البالغة 8 ملايين كرونة سويدية (969 ألف دولار)، هي ثالت جوائز نوبل التي أعلنت لهذا العام، بعد جائزة الفيزياء والطب.
ومنحت الجائزة لأول مرة عام 1901 تكريما للإنجازات التي تتحقق في مجالات العلوم والآداب والسلام، وفقا لوصية ألفريد نوبل، مخترع الديناميت.
ليست هناك تعليقات :