حكم وأشعار ل علي بن أبي طالب رضي الله عنه
باقة جميلة من الحكم والأقوال لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه حكم و اشعار
أتمنى أن تستفيدو منها
أتمنى أن تستفيدو منها
عَلَيْـكَ بِبِـرِّ الـوَالِدَيْـنِ كِلَيْهِـمَا وَبِـرِّ ذَوِي القُـرْبَى وَبَـرِّ الأَبَاعِـدِ
علي بن أبي طالب
من كرمت عليه نفسه هان عليه ماله
علي بن أبي طالب
ولربما ابتسمَ الوقورُ من الأذى … وفؤادُه من حَرَّه يتأوهُ
علي بن أبي طالب
يجب عليك أن تشفق على ولدك من إشفاقك عليه
علي بن أبي طالب
إن الله جعل مكارم الأخلاق و محاسنها وصلا بيننا و بينه
علي بن أبي طالب
وكُلُّ جراحةٍ فلها دواءٌ … وسوءُ الخلقِ ليسَ له دواءُ
وليس بدائمٍ أبداً نعيمٌ … كذاكَ البؤسُ ليس له بقاءُ –
وليس بدائمٍ أبداً نعيمٌ … كذاكَ البؤسُ ليس له بقاءُ –
علي بن أبي طالب
من ضيع الأمانة و رضي بالخيانة فقد تبرأ من الديانة
علي بن أبي طالب
أداء الأمانة مفتاح الرزق
علي بن أبي طالب
من أطال الأمل أساء العمل
علي بن أبي طالب
من جرى في عنان أمله عثر بأجله
علي بن أبي طالب
كل الحادثات إذا تناهت فموصول بها الفرج
الحسن بن علي بن أبي طالب
البخل أن يرى الرجل ما أنفقه تلفا و ما أمسكه شرفا
الحسن بن علي بن أبي طالب
من جاد ساد ، و من بخل رذل . و إن أجود الناس من أعطى من لا يرجوه
علي بن أبي طالب
الرفق يمن و الأناة سعادة *** فتأن في أمر تلاق نجاحا
علي بن أبي طالب
إياك و العجلة بالأمور قبل أوانها ، أو التثبط فيها عند إمكانها
علي بن أبي طالب
من تكبر على الناس ذل
علي بن أبي طالب
عجبت لابن آدم يتكبر ، و أوله نطفة و آخره جيفة
علي بن أبي طالب
حقيقٌ بالتواضعِ من يَموتُ … ويكفي المرءَ من دُنْياهُ قوتُ
فيا هذا سترحلُ عن قريبٍ … إِلى قومٍ كلامُهمُ سكوتُ
فيا هذا سترحلُ عن قريبٍ … إِلى قومٍ كلامُهمُ سكوتُ
علي بن أبي طالب
ضع فخرك ، و احطط كبرك ، و اذكر قبرك ، فإن عليه ممرك
علي بن أبي طالب
المرأة شر كلها وشر ما فيها انه لا بد منها
علي بن أبي طالب
المرأة عقرب حلوة اللمسة
علي بن أبي طالب
وليس كثيراً ألفُ خِلٍ وصاحبٍ … وإِن عدواً واحداً لكثيرُ
علي بن أبي طالب
وإِذا الصديقُ رأيتَهُ متملقاً … فهو العدوُّ وحقُّه يُتَجنذضبُ
لا خيرَ في امرئٍ متملقٍ … حلوِ اللسانِ وقلبهُ يَتَلهَّبُ –
يلقاكَ يحلفُ أنه بكَ واثقٌ … وإِذا توارى عنك فهو العَقْرَبُ –
يعطيكَ من طرفِ اللسانِ حلاوةً … ويروغُ منك كما يروغُ الثعلبُ –
واخترْ قرينَكَ واْطفيه نفاخراً … إِن القرينَ إِلى المقارنِ يُنْسَبُ –
لا خيرَ في امرئٍ متملقٍ … حلوِ اللسانِ وقلبهُ يَتَلهَّبُ –
يلقاكَ يحلفُ أنه بكَ واثقٌ … وإِذا توارى عنك فهو العَقْرَبُ –
يعطيكَ من طرفِ اللسانِ حلاوةً … ويروغُ منك كما يروغُ الثعلبُ –
واخترْ قرينَكَ واْطفيه نفاخراً … إِن القرينَ إِلى المقارنِ يُنْسَبُ –
علي بن أبي طالب
إذا تم العقل نقص الكلام
علي بن أبي طالب
بكثرة الصمت تكون الهيبة
علي بن أبي طالب
إِن كان ينطقُ ناطقاً من فضةٍ … فالصمت درٌ زانَه الياقوتُ
علي بن أبي طالب
إِن القليلَ من الكلامِ بأهلهِ … حَسَنٌ وإِن كثيرَهُ ممقوتُ
علي بن أبي طالب
إِن تسأليني كيف أنتَ فإِنني … صَبُورٌ على رَيْبِ الزمانِ صَعيبُ
حريصٌ على أن لا يُرى بي كآبة … فيشمتَ عادٍ أو يساءَ حبيبُ –
اصبرْ قليلاً فبعد العُسْرِ تيسيرُ … وكُلُّ أمرٍ له وَقْتٌ وتدبيرُ –
وللميمنِ في حالاتِنا نظرٌ … وفوقَ تقديرِنا للّهِ تقديرُ –
حريصٌ على أن لا يُرى بي كآبة … فيشمتَ عادٍ أو يساءَ حبيبُ –
اصبرْ قليلاً فبعد العُسْرِ تيسيرُ … وكُلُّ أمرٍ له وَقْتٌ وتدبيرُ –
وللميمنِ في حالاتِنا نظرٌ … وفوقَ تقديرِنا للّهِ تقديرُ –
علي بن أبي طالب
الصبر صبران صبر على ما تكره و صبر على ما تحب
علي بن أبي طالب
حلاوة الظفر تمحو مرارة الصبر
علي بن أبي طالب
رأيت الدهرَ مختلفاً يدورُ … فلا حُزْنٌ يدومُ ولا سرورُ
وقد بَنَتِ الملوكُ به قصوراً … فم تبقَ الملوكُ ولا القصورُ
وقد بَنَتِ الملوكُ به قصوراً … فم تبقَ الملوكُ ولا القصورُ
علي بن أبي طالب
من لي برؤيةِ من قد كنْتُ آلفهُمْ … وبالزمنِ الذي وَلَّى فلم يَعُدِ –
لا فارقَ الحزنُ قلبي بعدَهم أبداً … حتى يفرقَ بين الروحِ والجَسَدِ
لا فارقَ الحزنُ قلبي بعدَهم أبداً … حتى يفرقَ بين الروحِ والجَسَدِ
علي بن أبي طالب
أفٍ على الدنيا وأسبابِها … فإِنها للحزنِ مخلوقةْ
هموُمها ما تنقضي ساعةً … عن مَلِكٍ فيها وعن سُوقةْ
هموُمها ما تنقضي ساعةً … عن مَلِكٍ فيها وعن سُوقةْ
علي بن أبي طالب
لاتكن بما نلت من دنياك فرحا ولا لما فاتك منها ترحا ولا تكن ممن يرجو الأخرة بغير عمل ويؤخر التوبة لطول الأمل من شغلته دنياه خسر آخرته
علي بن أبي طالب
ذا جاد تِ الدنيا عليكَ فجُدْبها … على الناسِ طراً إِنها تَتَقَلَّبُ
فلا الجودُ بفنيها إِذا هي أقبلتْ … ولا البخلُ يُبْقيها إِذا هي تَذْهَبُ
فلا الجودُ بفنيها إِذا هي أقبلتْ … ولا البخلُ يُبْقيها إِذا هي تَذْهَبُ
علي بن أبي طالب
كل إناء يضيق بما جعل فيه إلا وعاء العلم فإنه يتسع
علي بن أبي طالب
إذا رأيت العلماء على أبواب الملوك فقل بئس الملوك و بئس العلماء ، و إذا رأيت الملوك على أبواب العلماء فقل نعم الملوك و نعم العلماء
علي بن أبي طالب
ما الفضلُ إِلا لأهلِ العلمِ إِنهمُ … على الهُدى لمن استهدى أدلاءُ
وقيمةُ المرءِ ما قد كان يحسِنُهُ … والجاهِلونَ لأهل العلمِ أعداءُ –
فقمْ بعلمٍ ولا تطلبْ به بدلاً … فالناسُ مَوْتى وأهلُ العلمِ أحياءُ –
العلمُ زينٌ فكن للعلمِ مكتسباً … وكن له طالباً ما عشتَ مقتبسا –
اركنْ إِليه وثِقْ واغنَ به … وكنْ حليماً رزينَ العقلِ مُحْتَرِسا –
لا تأثمنَّ فإِما كُنْتَ منهمِكاً … في العلمِ يوماً وإِما كنتَ منغمسا –
وكن فتىً ماسكاً محضَ التقى وَرِعا … للدينِ منغمساً للعلمِ مُفْترِسا
وقيمةُ المرءِ ما قد كان يحسِنُهُ … والجاهِلونَ لأهل العلمِ أعداءُ –
فقمْ بعلمٍ ولا تطلبْ به بدلاً … فالناسُ مَوْتى وأهلُ العلمِ أحياءُ –
العلمُ زينٌ فكن للعلمِ مكتسباً … وكن له طالباً ما عشتَ مقتبسا –
اركنْ إِليه وثِقْ واغنَ به … وكنْ حليماً رزينَ العقلِ مُحْتَرِسا –
لا تأثمنَّ فإِما كُنْتَ منهمِكاً … في العلمِ يوماً وإِما كنتَ منغمسا –
وكن فتىً ماسكاً محضَ التقى وَرِعا … للدينِ منغمساً للعلمِ مُفْترِسا
علي بن أبي طالب
نضرة الوجه في الصدق
علي بن أبي طالب
لا تظلمنَّ إِذا ما كنتَ مقتدراً … فالظلمُ مرتعُه يفضي إِلى الندمِ
تنامُ عينكَ والمظلومُ منتبهٌ … يدعو عليكَ وعينُ اللّهِ لم تنمِ
تنامُ عينكَ والمظلومُ منتبهٌ … يدعو عليكَ وعينُ اللّهِ لم تنمِ
الحسن بن علي بن أبي طالب
الموتُ خيرٌ من رُكوبِ العارِ … والعارُ خيرٌ من دُخولِ النارِ
علي بن أبي طالب
موت الصالح راحة لنفسه ، و موت الطالح راحة للناس
علي بن أبي طالب
المال يستر رذيلة الأغنياء ، و الفقر يغطي فضيلة الفقراء
علي بن أبي طالب
لا مال لمن لا تدبير له
علي بن أبي طالب
إثنان لا يشبعان : طالب علم و طالب مال
علي بن أبي طالب
أدِّ الأمانةَ والخيانةَ فاجتنبْ … واعدلْ ولا تظلمْ يطيبُ المكسبُ
علي بن أبي طالب
لا تأمننَّ على النساءِ ولو أخا … ما في الرجالِ على النساءِ أمينُ إِن الأمينَ وإِن تَعَفَّفَ جُهْدَهُ … لا بُدَّ أن بنظرةٍ سيخونُ القَبْرُ أو في من وَثِقْتَ بعَهْدِهِ … ما للنساءِ سوى القُبورِ حُصونُ
علي بن أبي طالب
بركة العمر حسن العمل
علي بن أبي طالب
من قصر بالعمل ابتلي بالهم
علي بن أبي طالب
دعْ ذكرهنَّ فما لهن وفاءُ … ريحُ الصِّبا وعهودُهن سواءُ
يَكْسِرنَ قلبكَ ثم لا يجبرنهُ … وقلوبُهن مع الوفاءِ خَلاءُ
يَكْسِرنَ قلبكَ ثم لا يجبرنهُ … وقلوبُهن مع الوفاءِ خَلاءُ
ليست هناك تعليقات :